أداب الصداقة
ان تكون
الصحبة و الأخوة في الله عز وجلأن يكون الصاحب
ذا خلق ودين فقد قال صلى الله عليه وسلم: المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من
يخالل (رواه الترمذي وقال حديث حسن ) والحاكم وصحّحه
أن يكون الصاحب ذا عقل راجحأن يكون عدلاً غير فاسق متبعاً غير مبتدع
و من آداب الصاحب أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرهاأن ينصحه برفق ولين ومودة ولا يغلظ عليه بالقول
أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاحأن يصبر على أذى صاحبه
أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروفأن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية
أن يكون الصاحب ذا عقل راجحأن يكون عدلاً غير فاسق متبعاً غير مبتدع
و من آداب الصاحب أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرهاأن ينصحه برفق ولين ومودة ولا يغلظ عليه بالقول
أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاحأن يصبر على أذى صاحبه
أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروفأن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية
أن يسأل عليه إذا غاب و
يتفقد عياله إذا سافر
أن يعوده إذا مرض و يسلم عليه إذا لقيه و يجيبه
إذا دعاه و ينصح له إذا استنصحه و يشمته إذا عطس و يتبعه إذا
مات
أن ينشر محاسنه و يذكر فضائله
أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه
أن يعلمه ما جهله من أمور دينه و يرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياهأن يذبّ عنه و يردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس
أن ينصره ظالماً أو مظلوماً و نصره ظالماً بكفه عن الظلم و منعه منه
ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته فالصديق وقت الضيق
أن يقضي حوائجه و يسعى في مصالحه و يرضى من بره بالقليل أن يؤثره على نفسه و يقدمه على غيره
أن يعلمه ما جهله من أمور دينه و يرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياهأن يذبّ عنه و يردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس
أن ينصره ظالماً أو مظلوماً و نصره ظالماً بكفه عن الظلم و منعه منه
ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته فالصديق وقت الضيق
أن يقضي حوائجه و يسعى في مصالحه و يرضى من بره بالقليل أن يؤثره على نفسه و يقدمه على غيره
أن يشاركه في أفراحه و
يواسيه في أحزانه و أتراحهأن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب
أن ينصفه من نفسه عند الإختلاف
ألا ينسى مودته فالحرّ من راعى وداد لحظة
ألا يكثر عليه اللوم و العتاب
أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الإعتذار
أن ينصفه من نفسه عند الإختلاف
ألا ينسى مودته فالحرّ من راعى وداد لحظة
ألا يكثر عليه اللوم و العتاب
أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الإعتذار
أن
يقبل معاذيره إذا إعتذرأن يرحب به عند
زيارته و يبش في وجهه و يكرمه غاية الإكرام
أن يقدم له الهدايا ولا ينساه من معروفه و برهأن ينسى زلاته و يتجاوز عن هفواته
أن يقدم له الهدايا ولا ينساه من معروفه و برهأن ينسى زلاته و يتجاوز عن هفواته
ألا
ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعهأن يُعلمه بمحبته له كما قال صلى الله عليه وسلم: " إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه أنه يحبه " .قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 1 / 703 :أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " ( 79 ) و أبو داود ( 2 / 333 ) و الترمذي( 2 / 63 ) و ابن حبان ( 2514 ) و الحاكم ( 4 / 171 ) و أحمد ( 4 / 130 )
ألا يعيّره بذنب فعله ولا بجرم
إرتكبه
أن يتواضع له ولا
يتكبر عليه
قال تعالى: ﴿وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (215)﴾
[ سورة الشعراء ]
ألا يكثر معه المُماراة و المجادلة ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره و
خصامهألا يسيء به الظن قال صلى الله عليه وسلم:(( إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ، وَلَا تَحَسَّسُوا، وَلَا تَجَسَّسُوا، وَلَا تَحَاسَدُوا، وَلَا تَدَابَرُوا، وَلَا تَبَاغَضُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا ))
[متفق عليه]
ألا يفشي له سراً ولا يخلف معه
وعداً ولا يطيع فيه عدواًأن يسارع في تهنئته و تبشيره بالخير
ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاًأن يشجعه دائماً على التقدم و النجاح
ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاًأن يشجعه دائماً على التقدم و النجاح
****************************************************************************************************************************
**************************************************************************************
****************************
****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق